MES PUBLICATIONS SUR LE PORTAIL DES SCIENCES HUMAINES ET SOCIALES : CAIRN INFO

Cairn.info est né de la volonté de quatre maisons d'édition (Belin, De Boeck, La Découverte et Erès) ayant en charge la publication et la diffusion de revues de sciences humaines et sociales,

الصحفيون وأخلاقياتهم في زمن الميديا الجديدة

دراسة صدرت في مجلة الإعلام والعصر الإماراتية، عدد سبتمبر 2013

كيف نفكّر في مواقع الشبكات الاجتماعية

مأتى أهمية موضوع مواقع الشبكات الاجتماعية تعاظم استخدامات مواقع الشبكات الاجتماعية في البيئة التواصلية الفردية والجماعية الراهنة

كتاب الميديا الجديدة

يتناول هذا الكتاب مسألة الميديا الجديدة في أبعادها المتعدّدة المعرفية والسوسيولوجية والثقافية والتاريخية. ويسعى الكتاب لتأسيس مقاربة معرفيّة تعالج الميديا الجديدة بواسطة مفاهيم العلوم الاجتماعية ومناهجها

منتدى الإعلام العربي بدبي

قدم الصادق الحمامي مداخلته التي فرق خلالها بين نقل المعلومات وصناعة الخبر

مؤتمر "فكر11

اختتم اليوم الأول من مؤتمر "فكر11" بجلسة عنوانها: "المعلومات وشفافية الحكومة: دور جديد للإعلام"

3/23/2011

Tunisie. Facebook fait-il la révolution?

Article publié dans le site kapitalis
http://www.kapitalis.com/fokus/62-national/2456-tunisie-facebook-fait-il-la-revolution.html
L’idée selon laquelle la révolution tunisienne est le fruit des nouveaux médias est en passe de s’imposer comme une idée partagée, voire comme un cliché. Sadok Hammami *
Pourtant, si on soumet cette idée à l’analyse factuelle d’une part et à l’examen théorique d’autre part, on découvre clairement la vision techniciste et déterministe qu’elle recèle. Faire de Facebook le moyen par excellence de la révolution revient à postuler que la technologie est par essence révolutionnaire sans aucune prise en compte du contexte social et politique.

3/16/2011

الإعلام التونسي: عـــشـــرة رهـــانــــات أسـاسيّـــة

مقال صدر بجريدة الصحافة التونسية
15-03-2011
يشهد المجال الإعلامي في تونس بعد الثورة تحوّلات عديدة وحاسمة على كل المستويات. فبعد 14 جانفي انهارت المنظومة السلطوية التي تحكم المجال الإعلامي في تونس. ومن أهمّ سمات هذه المنظومة الطابع الزجري للنصوص المنظمة للعمل الصحفي (مجلّة الصحافة) وتعطيل بعض آلياتها (رفض تسليم وصل الإعلام الضروري لطباعة الصحيفة) وغياب الأطر التنظيمية لإدارة المجال السمعي البصري والحدّ من صلوحيات المجلس الأعلى للاتصال الذي كان هيكلا صوريا لا فعالية له والتحكّم في الإشهار العمومي وغياب مرجعية معلومة لإدارة المؤسّسات الإعلامية العمومية وسلعنة التلفزيون العمومي والتضييق على العمل النقابي الصحفي والحدّ من فعاليته، وغياب آليات قياس جمهور الإذاعة والتلفزيون والامتناع عن إسناد بطاقات مهنية لصحفيي مواقع الصحافة الإلكترونية بالرغم من انسجام العديد منها مع معايير المؤسسات الإعلامية والعمل الصحفي.