MES PUBLICATIONS SUR LE PORTAIL DES SCIENCES HUMAINES ET SOCIALES : CAIRN INFO

Cairn.info est né de la volonté de quatre maisons d'édition (Belin, De Boeck, La Découverte et Erès) ayant en charge la publication et la diffusion de revues de sciences humaines et sociales,

الصحفيون وأخلاقياتهم في زمن الميديا الجديدة

دراسة صدرت في مجلة الإعلام والعصر الإماراتية، عدد سبتمبر 2013

كيف نفكّر في مواقع الشبكات الاجتماعية

مأتى أهمية موضوع مواقع الشبكات الاجتماعية تعاظم استخدامات مواقع الشبكات الاجتماعية في البيئة التواصلية الفردية والجماعية الراهنة

كتاب الميديا الجديدة

يتناول هذا الكتاب مسألة الميديا الجديدة في أبعادها المتعدّدة المعرفية والسوسيولوجية والثقافية والتاريخية. ويسعى الكتاب لتأسيس مقاربة معرفيّة تعالج الميديا الجديدة بواسطة مفاهيم العلوم الاجتماعية ومناهجها

منتدى الإعلام العربي بدبي

قدم الصادق الحمامي مداخلته التي فرق خلالها بين نقل المعلومات وصناعة الخبر

مؤتمر "فكر11

اختتم اليوم الأول من مؤتمر "فكر11" بجلسة عنوانها: "المعلومات وشفافية الحكومة: دور جديد للإعلام"

12/24/2011

ختام ورشة عمل التقرير الإخباري في مركز تريم

اختتمت، مساء أمس الأول، ورشة عمل فن إعداد التقرير الإخباري، التي نظمها مركز تريم عمران للتدريب والتطوير الإعلامي على مدار ثلاثة أيام، وشارك فيها سبعة عشر إعلامياً، وحاضر فيها الدكتور الصادق الحمامي، الذي أوضح أن الورشة بدأت بمدخل عام عن الكتابة الإخبارية والممارسة الصحافية في عالم متغير، ثم انتقلت إلى التقرير الإخباري من حيث خصوصياته وأنواعه، حيث تم التعريف بالتقرير الإخباري، وعلاقته بالأشكال الصحافية الأخرى، وما يميزه عنها . عقب ذلك تم الانتقال إلى مراحل كتابة التقرير الإخباري . وأوضح الحمامي انه تم تناول مكونات التقرير الإخباري بالتفصيل وهي المقدمة وجوهر الموضوع والفقرة التلخيصية، والخاتمة، بالإضافة إلى التقرير الإخباري الإلكتروني .

11/09/2011

الميديا الجديدة والمجال العمومي : الإحياء والإنبعاث

إن التفكير في مسألة المجال العمومي في العالم العربي تطرح إشكالية معرفيّة تتعلّق بتنزيل المفهوم في السياق السياسي والثقافي العربي، خاصّة وأن  مقاربة يورغان هابرماس السائدة لا يمكن أن تطمح إلى الكونية* بسبب ارتباطها بتاريخ الحداثة الغربية وبالتاريخ السياسي والثقافي للمجتمعات الغربية. وعلى هذا النحو فإن إستخدام مفهوم المجال العمومي ليست عملية آمنة إبستيمولوجيا، خاصّة إذا أخذنا بعين الإعتبار إستخداماته المحدودة التي تحيلنا إلى ضعف تفاعل البحوث العربية في مجال الإعلام والاتصال مع المكتسبات النظريّة لعلوم الإعلام والاتصال. فالمفاهيم، إذا لم تغيّب بحجّة مصدرها الخارجي (غير العربي)، توظّف للاستعراض أو لغايات الشكليّة المنهجية. وفي كل الأحوال فإن المكانة الهامشية لمفهوم المجال العمومي، بالرغم من أهمّيته  النظرية في  بحوث الإعلام والاتصال الفرنكوفونية والأنقلوسكسونية على حدّ سواء، تبيّن أن الاشتغال بالمفاهيم لا يزالّ مسلكا بحثيا مهجورا لصالح المسالك البحثية المعلومة التقليدية والأمنة وذات المردودية السياسية والمنفعة العاجلة.

11/07/2011

الأخلاقيات الصحفية والميديا الجديدة

وثيقة تدريبية تعالج، بالاستناد إلى بعض التجارب العالمية الفرنكوفونية والإتجلوسكسونية المبادئ الأخلاقية التي يجب على الصحفي الالتزام بها، في فضاء الشبكات الاجتماعية.

9/12/2011

صحف جديدة...... صحافة قديمة ؟

حديث الميديا : صحف جديدة...... صحافة قديمة ؟
صدر بجريدة المغرب التونسية 11- سبتمبر-2011
الصادق الحمامي
ظهرت صحف عديدة: يومية وأسبوعية، عامّة ومتخصّصة، مستقلّة وحزبية. فهل يعلن تكاثر العناوين هذا عن ميلاد صحافة مكتوبة تونسية جديدة مختلفة ومبتكرة أم أن الأمر لا يعدو أن يكون طفرة كمية مرتبطة بتلاشي آليات التحكم في النفاذ إلى القطاع ؟

9/04/2011

بورقيبة والفايسبوك والنخب

صدر في جريدة المغرب اليومية 3-سبتمبر-2011
الفايسبوك عالم متعدد الأبعاد تتعايش داخله ممارسات ومضامين لا حصر لها : علاقات اجتماعية، إشهار، تسويق، نقاشات عامّة، خطابات ذاتية، دعاية سياسية، إشاعات...، فلا غرابة إذن أن يستثمر السياسيون بمشاربهم المختلفة الفايسبوك، حتى أولئك الرافضون للحداثة الغربية تجدهم يتبخترون في الفايسبوك، هذا الفضاء المرتبط عضويا بالرأسمالية وبقيم الحداثة.
والمفاجأة في سباق السياسيين لجمع المريدين والمناصرين والمعجبين أن أكثرهم شهرة هو الحبيب بورقيبة. صفحات عديدة أطلقها التونسيون للاحتفاء بـ"المجاهد الأكبر"

8/24/2011

قراءة نقدية لمشروع المرسوم حول حرية الاتصال السمعي البصري وإحداث هيئة عليا مستقلة للاتصال السمعي البصري

مقال صدر في جريدة المغرب عدد 2 بتاريخ 24-08-2011
طرحت الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي      مشروع مرسوم حول حرية الاتصال السمعي البصري وإحداث هيئة عليا مستقلة للاتصال السمعي البصري. ويطرح مشروع القانون، الذي لم يحض بالنقاش الذي يستحق، باستثناء بعض البرامج  التلفزية والإذاعية النادرة، عدّة إشكاليات. وفي هذا الإطار فإن منهجية إصلاح الإعلام الديمقراطية تقتضي إنشاء الأطر الضرورية لإطلاق النقاش العام الذي يجب أن يشارك فيه كل أطراف المجتمع: المؤسّسات الإعلامية والمنظّمات المهنية النقابية والصحفيين والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والخبراء والأكاديميين. وفي هذا  الإطار فإن المؤتمر الوطني حول الإعلام يمثل، حسب نظرنا، الضمانة الأمثل لتنظيم هذا النقاش العام.

7/24/2011

في الحاجة المزدوجة إلى السلطتين الرابعة والخامسة

مقال صدر في منتدى جريدة الصحافة الأحد 24 جويلية 2011
إنها مفارقة عجيبة حقا ! ففي الوقت الذي يتعرّض فيه الصحفيون إلى أنواع متعددة من العنف والضغوطات والمضايقات، يتذمر بعض السياسيين والمواطنين والتيارات الفكريّة من عدم احترام النشرات الإخبارية على القنوات العمومية والخاصة لمعايير الحياد والتوازن والموضوعية...
تحيلنا هذه المفارقة على الطابع المركّب لإشكاليّة الصحافة التي لا يمكن اختزالها في ثنائية الحرية والقانون. فاختزال النقاش العام حول واقع الصحافة ومستقبلها في هذه الثنائية قد يؤدي إلى نتائج خطيرة على الصحافة الجديدة التي نطمح إليها وعلى أدوارها الأساسية في بناء مجال عمومي متعدّد وفي تأسيس نقاش عام ديمقراطي.

7/10/2011

المدوّنون التونسيّون: "مثقفون جدد" أم صحفيّون ؟

 مقال صدر بجريدة الصحافة  يوم الأحد 10 -07-2011

إزدهرت في السنوات الأخيرة ظاهرة المدوّنات في تونس التي أعلنت، قبل الشبكات الإجتماعية، عن إستخدامات جديدة للإنترنت لم يكن النظام قادرا على فهم دلالاتها لأنه كان يتمثّل الشبكة من منظورسلطوي ووظيفي. فالإنترنت بالنسبة إليه أداة لتحسين الإدارة الاتصالية وتطوير التعليم عن بعد وتعزيز التجارة الإلكترونية

7/05/2011

الإعلام الجديد والإعلام الكلاسيكي بين الاتصال والانفصال. التلفزيون العمومي نموذجا

دراسة نشرت في المجلة المصرية لبحوث الإعلام عدد 33
تتناول الدراسة إشكالية التلفزيون العمومي في العالم العربي وفي العالم (من خلال نموذج البي بي سي خاصّة) في بيئة الميديا الجديدة

6/24/2011

أهم وسيلة للدفاع عن المهنة الصحفية ممارستها يوميا في الميدان

الجامعي والباحث في مجال الإعلام الصادق الحمامي لـ«الصحافة»:
الدكتور الصادق الحمامي جامعي وباحث مرموق في مجال الإعلام يدرّس في كلية الاتصال في جامعة الشارقة وبمعهد الصحافة وعلوم الاخبار وهو مؤسس ورئيس تحرير البوابة العربية لعلوم الاعلام والاتصال وله عديد البحوث والدراسات في هذا المجال وسيصدر له قريبا كتاب «الميديا الجديدة: الابستمولوجيا والاشكاليات والسياقات» عن الظاهرة الاعلامية والتقاطع بين الاعلامي والسياسي في تونس اليوم يتحدث الينا

 أجرت الحوار: منيرة رزقي

6/19/2011

أي تلفزة وطنية عمومية نريد؟

مقال صدر بجريدة الصحافة (رابط المقال في موقح جريدة الصحافة)
19-06-2011
د. الصادق الحمّامي، أستاذ مساعد بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار ومؤسّس ورئيس تحرير البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال
يكتسي إصلاح مؤسسة التلفزة التونسيّة الوطنيّة في سياق التطوّرات التي يشهدها المجال الإعلامي التونسي أهمية كبرى. ويتّصل الرهان الأساسي بإحداث منظومة مؤسّسية جديدة تقطع جذريا مع أنماط الإدارة السابقة التي جعلت من التلفزة الوطنية وسيلة للدعاية والهيمنة السياسية وتأمين الولاء. لكن الانتقال بالتلفزة الوطنية من مؤسّسة كانت خاضعة للدولة ولمشيئة زعيمها إلى مؤسّسة عمومية تشتغل في إطار عقد مجتمعي معلوم المضمون والأهداف ليس بالعمليّة البسيطة التي يمكن اختزالها في وصفات تستنسخ من تجارب أجنبيّة. فتجديد مؤسسة التلفزة التونسية، بما أنها مؤسّسة ثقافيّة بامتياز تتفاعل مع المجتمع وخصوصياته، يقتضي شروطا تنظيمية-مؤسّسية وسياسية وثقافية مصدرها خصوصيات المجتمع التونسي والنقاش العام والمعايير العالمية لأنها تكتنز الأفضل قي التجارب العالمية.

5/22/2011

المجال العمومي والفايس بوك وجريدة «الصحافة»

بقلم : د. الصادق الحمّامي
احتفى الكثيرون بالفايس بوك وجعلوا منه وسيلة الثورة التونسية بامتياز. فالثورة التونسية عندهم ثورة افتراضية وإلكترونية تختزل ثورة التكنولوجيا برمّتها أو هي سليلتها الطبيعية. واكتسب الفايس بوك سحره أثناء أحداث الثورة حينما تحوّل إلى فضاء لإشهار الأفكار السياسية والمشاعر الوطنية وتداول الأخبار كالفيديوهات التي جاهد الإعلام الرسمي لحجبها.  وفي الفايس بوك ابتكر التونسيون أشكالا طريفة وفريدة من التعبير الرمزي للإعراب عن حماستهم  للأحداث وعن رفضهم للنظام...

5/20/2011

البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال: نحو مجتمع بحثي عربي نشط

د. الصادق الحمامي مؤسّس ورئيس تحرير البوابة
يتّسم المجال العلمي والبحثي في العالم العربي بضعف شبكات التواصل وفضاءات التبادل بين الباحثين، بالرغم من أن الوسائط الجديدة (كشبكة الإنترنت) توفّر آليات متنوّعة لتشبيك الباحثين والمجتمعات البحثية. وفي هذا الإطار تتنزّل مبادرة البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال باعتبارها فضاء أكاديميا مستقلّا ومتخصّصا في نشر البحوث والدراسات الأكاديمية في علوم الإعلام والاتصال ومجالاته المختلفة.
وفي هذا الإطار تمثّل البوابة مثالا جيّدا للإمكانات الواسعة التي تتيحها شبكة الإنترنت في مجال تشبيك الباحثين وانفتاحهم على المجتمع، فالبوابة آلية تسمح للباحث العربي في مجالي الإعلام والاتصال بعرض بحوثه والتعريف بها لدى المجتمع البحثي العربي، وهي ترنو بالتالي إلى تجاوز عوائق الاتصال العلمي في العالم العربي وخاصة صعوبة سريان المعارف بسبب ضعف النشر العلمي وقلة المجلات العلمية وبطء توزيعا وندرة

5/13/2011

Réflexions sur facebook en Tunisie


  • Misères du journalisme citoyen
  • La révolution facebook, une imposture intellectuelle
    إبن رشد والتونسيون والفايسبوك
  • Facebook de la haine
  • Sapere aude ! 

5/08/2011

أفكار حول التنظيم الديمقراطي للصحافة التونسية د. الصادق الحمّامي

الرابط على موقع الصحيفة :
لا يزال النقاش حول تنظيم قطاع الصحافة في تونس خاضعا إلى ثنائية القانون والمواثيق الأخلاقية. فمن جهة أولى يدافع البعض على ضرورة أن تخضع الممارسة الصحفية لقانون ينظمها يسنّه البرلمان. ومن جهة أخرى يتمسّك البعض الآخر بالمواثيق الإعلامية باعتبارها الآلية الأساسية (أو الوحيدة) لتنظيم علاقة الصحفي بالجمهور وبالمجتمع عموما. هكذا ينحصر النقاش حول تنظيم قطاع الصحافة في حدود هاتين المقاربتين: المقاربة القانونية الخارجية والفوقية التي تفرض على الصحفيين عقوبات تهدّد حسب البعض الحريّات الصحفية ومقاربة أخرى مختلفة جذريا عن الأولى لا تؤمن إلاّ بالتنظيم الذاتي في أشكاله القصوى وغير المؤسّساتية عبر الالتزام الطوعي والعفوي بالميثاق الأخلاقي دون الإشارة إلى اليات عمليّة مساءلة الصحفيين أو المؤسسات الإعلامية التي لا تحترم هذه المواثيق الأخلاقية.
والواقع أن التجارب العالمية في مجال التنظيم الديمقراطي للصحافة والإعلام تخبرنا عن أشكال مختلفة من التنظيم متحرّرة من هذه الثنائية لأنها توازن، وفق أشكال متعدّدة ووفق البيئة الوطنية الخاصّة بكل مجتمع، بين مطلبين. أولا :  مقتضيات حرية الصحفيين وضماناتها واحترام حقّ الصحفيين والمؤسسات الإعلامية بشكل عام في التنظيم الذاتي لمهنتهم.  وثانيا  مقتضيات مسؤولية الصحفيين المجتمعية أي قبولهم الطوعي بمبدإ المساءلة والأخذ بعين الاعتبار حقّ المواطنين في حماية أنفسهم من الإعلام عندما يتحوّل إلى سلطة غير ديمقراطية وغير شفافة تتلاعب بتمثيل الواقع وبالنقاش العام والحياة الشخصية للأفراد من جهة ثانية. وعلى هذا النحو فإن مساءلة الصحافة التي يضع الياتها الصحفيون بأنفسهم تجعل من الإعلام موردا أساسيا للديمقراطية بما أنها نظام تقوم فيها الشرعية، إضافة إلى الآليات الانتخابية، على النقاش العام الذي يتحمّل الصحفيون إدارته في إطار المجال العمومي.

4/20/2011

حديث تلفزيوني لبرنامج من الشارقة حول البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال

حديث تلفزيوني لبرنامج من الشارقة  حول البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال  التي اسستها عام 2007 




4/16/2011

قياس المشاهدة والاستماع: من الفوضى إلى التنظيم


من المنتظر أن يشهد المجال الإعلامي السمعي البصري في تونس إنشاء العديد من القنوات الإذاعية والتلفزيونية. وتمثّل منظومة قياس المشاهدة والاستماع أو الجمهور(mesure d’audience) إحدى آليات الأساسية لتنظيم هذا المجال. والواقع أن قياس الجمهور شكّل مسألة مركزيّة منذ الحملة الإعلامية الشرسة التي شنّتها قناة حنبعل في أكتوبر 2006 على مكتب دراسات «اختص» في إصدار الإحصائيات حول مشاهدة القنوات التلفزيونية. وتعزّزت أهمّية هذه المسألة بعد أن احتجّت قناة نسمة في رمضان الماضي على الإحصائيات التي أصدرتها مكاتب الدراسات ذاته حول المسلسلات الرمضانية. ولجأت القناتان إلى طرق بديلة وطريفة للبرهنة على شعبية برامجها. فاعتمدت قناة حنبعل نوعا من الاستفتاء تمثّل في سبر مباشر لآراء المشاهدين فكانت النتيجة أنها أحرزت على لقب أكثر القنوات شعبية ! وسارت نسمة في الاتجاه ذاته فنظّمت استفتاءا على الإنترنات توّجها بالمرتبة الأولى !

4/12/2011

ختام ورشة التقرير الإخباري بمركز تريم عمران

إختتمت في مركز تريم عمران للتدريب والتطوير الإعلامي مساء أمس، ورشة عمل فن إعداد التقرير الإخباري، حاضر فيها الدكتور الصادق الحمامي من جامعة الشارقة .
أوضح المحاضر أن الورشة تناولت التقرير الإخباري وأنواعه وقواعده الصحافية وتقنيات كتابته، بهدف تعزيز كفاءة الصحافي في مجال كتابة التقارير الإخبارية، وتطوير قدراته للتحكم في مختلف مراحل إنتاج التقرير، التي تتضمن الإعداد، وبعض القواعد من أجل الحضور الجيد في ميدان الحدث، وجمع المعلومات والمصادر، ثم الكتابة .
وأشار الدكتور الحمامي إلى أن الورشة قامت على توظيف القواعد النظرية في إطار أعمال تطبيقية، حيث كانت هناك قراءة نقدية لنماذج من التقارير الإخبارية، تبعها كتابة تقارير من قبل المشاركين، تمت مناقشتها على ضوء القواعد النظرية .
http://www.alkhaleej.ae/portal/44b46b2a-355e-4764-bfc7-5a588a86231b.aspx

4/09/2011

المدونات : نحو "مجتمع الرأي" ؟

د. الصادق الحمامي
صدر هذا المقال في مجلة المنبر الجامعي، جامعة الشارقة عدد أكتوبر 2010
يمثل التدوين blogging أحدّ أهم الممارسات الجديدة التي تشكّلت في الفضاء الإلكتروني في السنوات الأخيرة. وتشير دراسة حديثة أنجزتها مؤسسة  Nielsen المتخصّصة في مجال التسويق والإعلان أن أكثر من ثلثي مستخدمي الشبكة يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية والمدونات التي أضحت تشكّل بعدا مركزيا  للحياة الافتراضية  الفردية والجماعية. و يشير التقرير العربي للتنمية الثقافية  الذي أصدرته  مؤسسة الفكر العربي أن عدد المدونات العربية تقدّر بـ490 ألف مدونة تمثل 0.7%  من المدونات العالمية وتستقطب مصر  31% من مجموع المدونات العربية.

"الإنترنت والإذاعة والتلفزيون

صدر عن إتحاد إذاعات الدول العربية دراسة بعنوان  "الإنترنت والإذاعة والتلفزيون استخدامات الإنترنت في مجال البث الإذاعي والتلفزيوني" أشرف عليها د. الصادق الحمامي.
وتتناول دراسة "الإنترنت والإذاعة والتلفزيون. استخدام الإنترنت في مجال البث الإذاعي والتلفزيوني" توظيف الهيئات الإذاعية والتلفزيونية لشبكة الإنترنت كمجال لبث البرامج الإذاعية والتلفزيونية. وتتسم هذه الدراسة بطابعها الشامل، إذ حاولت فهم الأبعاد المتعددة لاستخدام الإنترنت في مجال البث الإذاعي والتلفزيوني، أي الأبعاد التقنية والاقتصادية والتحريرية والقانونية لاستخدامات الهيئات الإذاعية والتلفزيونية للإنترنت. كما تتسم هذه الدراسة بطابعها المتعدّد الاختصاصات، إذ أنجزها فريق يضمّ مختصين وخبراء في مجال الإعلام الجديد والصحافة الالكترونية والهندسة الإذاعية والتلفزيونية والتشريعات الإعلامية.
تحميل الدراسة

3/23/2011

Tunisie. Facebook fait-il la révolution?

Article publié dans le site kapitalis
http://www.kapitalis.com/fokus/62-national/2456-tunisie-facebook-fait-il-la-revolution.html
L’idée selon laquelle la révolution tunisienne est le fruit des nouveaux médias est en passe de s’imposer comme une idée partagée, voire comme un cliché. Sadok Hammami *
Pourtant, si on soumet cette idée à l’analyse factuelle d’une part et à l’examen théorique d’autre part, on découvre clairement la vision techniciste et déterministe qu’elle recèle. Faire de Facebook le moyen par excellence de la révolution revient à postuler que la technologie est par essence révolutionnaire sans aucune prise en compte du contexte social et politique.

3/16/2011

الإعلام التونسي: عـــشـــرة رهـــانــــات أسـاسيّـــة

مقال صدر بجريدة الصحافة التونسية
15-03-2011
يشهد المجال الإعلامي في تونس بعد الثورة تحوّلات عديدة وحاسمة على كل المستويات. فبعد 14 جانفي انهارت المنظومة السلطوية التي تحكم المجال الإعلامي في تونس. ومن أهمّ سمات هذه المنظومة الطابع الزجري للنصوص المنظمة للعمل الصحفي (مجلّة الصحافة) وتعطيل بعض آلياتها (رفض تسليم وصل الإعلام الضروري لطباعة الصحيفة) وغياب الأطر التنظيمية لإدارة المجال السمعي البصري والحدّ من صلوحيات المجلس الأعلى للاتصال الذي كان هيكلا صوريا لا فعالية له والتحكّم في الإشهار العمومي وغياب مرجعية معلومة لإدارة المؤسّسات الإعلامية العمومية وسلعنة التلفزيون العمومي والتضييق على العمل النقابي الصحفي والحدّ من فعاليته، وغياب آليات قياس جمهور الإذاعة والتلفزيون والامتناع عن إسناد بطاقات مهنية لصحفيي مواقع الصحافة الإلكترونية بالرغم من انسجام العديد منها مع معايير المؤسسات الإعلامية والعمل الصحفي.

2/18/2011

Les journalistes tunisiens et la déontologie

Article paru dans le quotidien tunisien "La Presse de Tunisie" du 18 février 2011
http://www.lapresse.tn/18022011/22870/les-journalistes-tunisiens-et-la-deontologie.html
Par Sadok HAMMAMI
Censée constituer un pouvoir, la presse tunisienne a été longtemps dépouillée de ses capacités d'informer selon les normes professionnelles et empêchée d'assumer son rôle essentiel dans la gestion du débat public. La révolution a non seulement libéré les journalistes mais a créé de nouvelles conditions pour l'exercice de la profession journalistique.
La réforme attendue du code de la presse, la multiplication prévue des titres indépendants ou de partis politiques, la suppression du ministère de la communication, la dynamisation de la vie politique, le renouveau de la vie intellectuelle et culturelle sont autant de changements qui affecteront l'environnement de la presse tunisienne.

2/13/2011

Les médias au cœur de la révolution

artcile publié dans le site slate afrique
http://www.slateafrique.com/283/medias-revolution-tunisie-television-internet
La gestion autoritaire des médias a précipité la formation d’une sphère publique parallèle sur Internet, ouvrant la voie à une révolution moderne et un nouveau contrat social.
En quoi la gestion autoritaire des médias a-t-elle précipité l'effondrement du régime? Comment les nouveaux médias ont ils participé à la formation d'une sphère publique parallèle? Facebook est-il le moyen par lequel la révolution est advenue? Autant de questions qui font de la révolution tunisienne un champ d'observation des médias et de la communication dans le monde arabe.
La télévision, un monopole vain
En Tunisie comme dans le reste du monde arabe, les pouvoirs et les élites politiques croient en la toute-puissance de la télévision comme outil de gestion sociale et de contrôle politique —d’où le monopole implacable des télévisons nationales et les marges de manœuvre extrêmement limitées accordées aux télévisons privées.
La révolution tunisienne a montré les limites de monopole de la télévision, qui s'avère sans utilité. En s'appropriant la télévision comme moyen de propagande et de communication unilatérale et directive, l'ancien régime s'est privé non seulement de canaux d'influence politique —qu'il a totalement perdus depuis longtemps—, mais aussi et simplement de tout moyen de contact avec la société. Durant les derniers jours de l'ancien régime, les ministres s'adressaient aux Tunisiens à travers Al Jazeera, dont l'audience s'explique essentiellement par la faillite de la télévision nationale.

2/04/2011

الدكتور "الصادق الحمامي" للصريح: ثورة الأحرار التونسية أسقطت سلطة الإعلام

نصّ الحوار على الموقع
يمثل الصادق الحمامي أبرز باحثي الاتصال في تونس والعالم العربي فهو مؤسس البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال، الموقع الأكاديمي الوحيد في المجال وهو يدرس بكلية الإعلام بالشارقة، بعد سنوات من العمل والبحث في معهد الصحافة وعلوم الإخبار بتونس...
لا يدعي الرجل أنه معارض أو صاحب مواقف سياسية بل يتمسك بصفته باحثا له مواقفه مما يجد يصرح بها أو يلمح إليها في كتاباته المنشورة في كتبه ومن بينها كتاب قيم باللغة الفرنسية حول الإعلام في تونس نشر السنة الماضية وعلى الرغم من أهميته لم يحض بالتغطية الإعلامية في العهد السابق كما ينشر ضيفنا مقالات قيمة في دوريات عربية وعالمية...
التقينا الصادق الحمامي لنسأله عن قراءته للثورة التونسية من منظور اتصالي فكان هذا الحوار:
كيف تقيم الأداء الإعلامي في هذه الفترة ما بعد ثورة 14 جانفي؟ هل هناك وعي بحرية التعبير أم كما يرى البعض ثمة حالة من الفوضى والانفلات الإعلامي؟_
أردت أن أشير في البداية إلى أن النموذج الطاغي في هذه الفترة هو الساحة العامة المفتوحة للجميع... الكل يبدي رأيه ويحلل من مواطنين وسياسيين ومحللين ومثقفين....
وهذا جميل أليس كذلك، فلطالما تقوقع الإعلام على نفسه ولم يسمح لكل من ذكرت بالتدخل والتعبير عن رأيه؟

1/22/2011

«Al Jazeera a donné le la. Les autres télés satellitaires ont suivi»

«Al Jazeera a donné le la. Les autres télés satellitaires ont suivi»

entretien accordé au site mediapart


Le chercheur tunisien Sadok Hammami, spécialiste de la communication (il a obtenu un doctorat à l'université Stendhal de Grenoble sous la direction du «médiologue» Daniel Bougnoux), enseigne à l'université de Sharjah aux Émirats arabes unis. Joint au téléphone, il analyse les bouleversements à l'œuvre dans son pays.
Peut-on parler d'une révolution de Facebook?
La révolution, la révolte, ou encore le changement tunisien s'est déroulé en trois actes : les soulèvements initiaux de Sidi Bouzid ou de Kasserine, puis la généralisation de la protestation et enfin la chute de Ben Ali. Facebook n'a joué aucun rôle dans les premières révoltes, celles précisément menées par les exclus de ce développement et de cette modernité présentés comme la réalité tunisienne. Ensuite, la pudence des Tunisiens face à la censure n'a disparu que quelques jours avant la chute du régime. Alors même si Facebook a pu apparaître, sur la fin de ces quatre semaines, comme un espace accueillant différentes formes de débats et de séditions, je ne vous suivrai pas dans un tel déterminisme technologique simplificateur...
Et la télévision?
Al Jazeera a donné le la. Les autres télévisions satellitaires arabophones (Alarabiya, la BBC, France-24) ont suivi le mouvement. Elles sont devenues les principales sources d'information des Tunisiens, qui ont compris qu'ils pouvaient les alimenter de par leurs vidéos, dans une sorte de journalisme citoyen spontané, capable de remplacer au pied levé les correspondants de presse que le pouvoir avait voulu écarter du théâtre de la révolte populaire.